للحوار آليات متعارف عليها يمكن ذكر بعضها : ا
سلوك الطرق العلمية و التزامها كتقديم الأدلة المثبتة
الإنصاف و الموضوعية
سلامة كلام المحاور و بعده عن التناقض
الإتفاق على منطلقات ثابتة و قضايا مسلمة قبل الشروع في عملية التحاور
التجرد و البحث عن الحق و البعد عن التعصب
أهلية المحاور فمن الخطأ أن يتصدى للدفاع عن الحق من لا يعرف الحق أو من لا يجيد الدفاع عن الحق
عدم القطع بالنتائج و الإجتهادات لأنها نسبية وفق المقولة المشهورة رأي صواب يحتمل الخطأ و رأي الاخر خطأ يحتمل الصواب
الرضا و القبول بالنتائج التي يتوصل اليها المتحاورون قال الشافعي رضي الله عنه : ما ناظرت أحدا فقبل مني الحجة الإ عظم في عيني و لا ردها الإ سقط في عيني.ا